درس ماكسول في أدنبرة وكيمبردج ثم عمل أستاذا للفلسفة الطبيعية في أبردين وكنغر كوليدج لندن سنة 1860 وفي سنة 1871 عين أستاذا للفيزياء الإختيارية في كيمبريدج نظم مختبر كافندش توصل ماكسول إلى فهم الطبيعة الرضاضية للحقل الكهروطيسية عن الضوء ( حوالي سنة 1856 ) وقد ادى هذا الى اكتشاف الموجات الكهربائية أوضح ماكسول أن سرعة الضوء تساوي سرعة الموجات الكهربائية وأن كلا من النوعين من الموجات هي موجات مستعرضة نشر ماكسول ابحاثا في الكهرباء والمغناطيسية سنة 1873 لقد لاقت نظريته الإهمال حتى بعد وفاته بسنوات ثم عادات غلى مسرح الاهتمام عندما وضع هيرتز عام 1888 غثباتا عمليا أظهر فيه أن الموجات الكهرطيسية ذات أطوال أكثر بكثير من الموجات الضوئية .
أشار ماكسول إلى أن الحقات المحيطة بكوكب زحل لايمكن أن تكون صلبه ولا متصله كما أوضح أن للضوء ضغطا حركيا ميكانيكا وقد اثبت ذلك العالم كروكس وقد تضمنت دراسات ماكسول الرؤية الملونة في هذا الخصوص قرص ماكسول وعمى الألوان والنظرية الحركية للغازات والحرارة اللف ماكسول كتابا شهيرا بعنوان : المادة والحركة سنة 1876 .