تعلم في دبلن ثم عمل أستاذا للفلسفة الطبيعية فيسها واختبر زميلا في الجمعية الملكية ودرس تجربة ميكلسون مورلي وفي ضوء هذه التجربة اقترح وللمرة الأولى أن الجسم الذي يتحرك ضمن حقل مغناطيسي يمكن أن يظهر انكماشا في اتجاه الحركة ويطلق على ذلك انكماشا في اتجاه الحركة كما كان فتزجرالد أول من أقترح أن ذيل المذنب يتكون من حجارة صغيرة أقطاره أقل من
1سم في حين أن رأس المذنب ينكون من حجارة كبيرة ( الحجارة هنا تعني نوعا من السيليكات وفحمات الحديد ويجب تميزها عن المادة الحديدية التي تظهر في النيازك ) وذلك ليشرح سبب النفور الذي يبديه ذيل المذنب من الأشعة اغلضوئية الصادرة من الشمس وقد شملت دراسات فتزجرالد التحليل الكهربائي والإشعاع الكهرطيسي .