استغرب اصدقاء كوهين حينما رأوه يضع في الكرافته التي يلبسها دبوسا به حجر كبير من الماس وسألوه من اين هبطت عليه هذه النعمه فقال لهم : انكم ولا شك تذكرون ليفي ؟
فأجاب أصدقاء كوهين : نعم نذكره ونذكر ايضا انه لم يترك لك نقودا
_فأجاب كوهين : هذا صحيح ولكنني منفذ وصيته وقد ترك خمسمائة جنية لأقامة حجر تذكاري ينصب له فاخترته من الحجر الثمين فكان الماس الذي تروني اعراضه على الناس احياء لذكرى صاحبي