ابو بكر الرازي (240هـ-320هـ)

كان الطب معدومآ فأوجده أبقراط،وميتا فأحياه جاليونس ومشتتآ فجمعه الرازي،ومشتتآ فجمعه الرازي وناقصآ فأكمله ابن سينا.

نشأته:

ولد "بالري" من أعمال الفارس جنوبي جنوبي طهران سنة 240هـ -854م وتوفي في بغداد سنة 320هـ-932م وسماه"أبن أبي صبيعة" بجالينوس العرب.
وقد عرف الخليفة العباسي "عضد الدولة" مقامه، ورأرى أن يشتغل مواهبه ونبوغه فاستشار عند بناء"البيارستان العضدي في بغداد وولاه مديرآ للبيمارستان العضدي.

مؤلفاته:
1- كتاب سر لأسرار في ادوات لتحضير المركابات.
2- كتاب الحاوي.
3- كتاب المنصوري.
4- كتاب الأسرار في الكيمياء.
5- كتاب من لا يحضره الطبيب.
6- كتاب المدخل إلى المنطق.
7- كتاب هيئة العالم0
8- كتاب فيما أستعمل تفضيل الهندسة من الموسمين.
9- كتاب كيفية الأبصار.
10- كتاب الحيل.
11- كتاب في الأنتقاد والتحرير على المعتزلة.
12- كتاب في الحركة وانها ليست مرئية بل معلومة.
13- مقالة في ان الجسم تحريكا من من ذاته وان الحركة مبدأ طبيعي"
14- كتاب في محنة الذهب والفضة"والميزان الطبيعي".
15- كتاب في الكواكب السبعة
16- كتاب في الرياضة.
17- رسالة في أن قطر المربع لا يشرك الضلع من الهندسة.
18- كتاب في أنه لايتصور لمن لادرية له بالبرهان أن الأرض كروية.
19-
رسالة في مقدار مايمكن أن يستدرك من أحكام النجوم النجوم على رأى الفلاسفة .
20- كتاب في علة جذب حجر المغناطيس الحديد.


آراء وشهـدة المؤرخين:
"دي بور" :...ولو أن رأى "الرازي" هذا وجد من وجد من يؤمن به ويتم بناءه،كاكن نظرية مثمرة في العالم الطبيعي..."