هي النتيجة التي توصل إليها إيريك فرانسين في دراسة طبية حيث وجد أن كثرة استهلاك الجسم للطعام
تؤدي إلى تأثر الدورة الدموية بالسلب وهو ما يؤدي إلى ضعف السمع.